للأسف.. عاد الليبيون من جديد لتصديق وهم الوعود الأمريكية والغربية، بتطهير بلادهم من الظلم والطغيان، وإحلال الديمقراطية وحقول الإنسان، والموافقة على تدخل أمريكى جوى فى سرت.
لا يوجد المزيد من البيانات.