العلاقات الاقتصادية بين قطر وتركيا تحالف قوى الشر، وميزان التكافؤ يتحطم أمام صفقات الاستثمار القطرية في تركيا لمجموعة من القطاعات التركية.
رغم التدهور الاقتصاد التركي وانهيار العملة التركية، إلا أن أمير الدوحة تميم بن حمد يصر على دعم الاقتصاد التركي، وقد بدأت العلاقات التركية القطرية بداية من 1972
أفادت صحيفة "حرييت" التركية إن الرئيس التركي سيتوجه إلى قطر اليوم للقاء نظيره الأمير تميم بن حمد آل ثاني. وذكرت الصحيفة أن هذه الزيارة هي الأولى لأردوغان بعد تفشي فيروس كورونا.
تعد قطر، الدولة الخليجية الصغيرة، صديقة تركيا في الأيام العاصفة، فهي أول دولة يلجأ إليها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كلما كانت حالته المالية متعثرة.
سلطت صحيفة زمان التابعة للمعارضة التركية، الضوء على قيام عدد من المستثمرين القطريين بسحب استثمارات بقيمة 4.6 مليار ليرة تركية مع النصف الأول من العام الحالى.
عشرات الاتفاقيات المشبوهة وقعها زعماء قوى الشر فى المنطقة أمير الإرهاب القطرى تميم بن حمد آل ثانى، والديكتاتور التركى رجب طيب أردوغان..
لا يبدو الوفاق التركى ـ الإيرانى قابلا للاستمرار على المدى المنظور، فالدولتين بينهما من العداء والتنافس و"الأسافين" المتبادلة ما يعرقل أى فرصة لعلاقات مستدامة..
تشهد العلاقات التركية ـ القطرية تقاربا ملموسا على مدار الأشهر الأخيرة في ظل توتر داخلي كبير في منطقة الخليج اندلع على خلفية دعم قطر للإرهاب
فى أول زيارة لتركيا عقب تحركات الجيش التركى منتصف الشهر الماضى، استقبل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى، أمير دولة قطر السابق.