كان للإعلامى الشهير الراحل أحمد سعيد، وجه إبداعى آخر، هو تأليفه الدرامى للمسرح والإذاعة والتليفزيون فى الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى
كان «معروف الحضرى» مقبوضا عليه فى «تنظيم الإخوان الإرهابى»، بزعامة سيد قطب
اتصل فاروق أبو عيسى، وزير خارجية السودان، من فندق «هيلتون النيل» بسامى شرف مدير مكتب جمال عبدالناصر، يطلب منه سرعة اللقاء فى مقر إقامته فى الفندق يوم، 29 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1970.
وجه زكريا محيى الدين، نائب رئيس نادى إيروسبورت، التابع لوزارة الطيران المدنى، رسائل تحذيرية شديدة أثناء اجتماعه باللاعبين عقب التعادل للمباراة الثانية على التوالى.
انتهى زكريا محيى الدين من طرح وجهة نظره حول طلب جمال عبدالناصر فى اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الاشتراكى، بتقييم نظام حكمه ونقده.
كان الوقت مساء 3 أغسطس - مثل هذا اليوم -1967 حين عقدت اللجنة التنفيذية للاتحاد الاشتراكى اجتماعها برئاسة الرئيس جمال عبدالناصر.
دعا فتحى الديب، الشاعر صالح جودت مراقب البرامج الثقافية فى الإذاعة، والمذيع أحمد سعيد، للذهاب معه إلى مبنى مجلس الثورة بالجزيرة للقاء بعض أعضائه.
توجه الرئيسان، جمال عبد الناصر، والسورى شكرى القوتلى بعد ظهر يوم 1 فبراير «مثل هذا اليوم» 1958 إلى مبنى مجلس الوزراء المصرى، وحسب محمود رياض السفير المصرى فى سوريا
دعا جمال عبدالناصر إلى جلسة عمل، دعا إليها زكريا محيى الدين وأنور السادات وعلى صبرى والدكتور عزيز صدقى وحسين الشافعى.