كلما وقع نظرى على وجه الدكتور عصام حجى، شعرت بأنه شخص هارب من مركز «العته العصامى»، وعندما أستمع إليه، أشعر بأن الرجل لا ذهب لمدارس ولا حتى حصل على أى نوع من أنواع الشهادات
لا يوجد المزيد من البيانات.