بدون ورقة ولا قلم ولا حتى ألوان، استطاع الشاب العشرينى "محمد وحيد" أن يغير المعنى التقليدى للرسم، وقرر أن يستخدم أدواته الشخصية فى رسم لوحات قد تنافس أهم اللوحات العالمية
لا يوجد المزيد من البيانات.