نحن جيل تربى على الرضا والقناعة والسمع والطاعة، وذلك لأسباب كثيرة هى بالأساس تعتمد على التربية الصحيحة وطبيعة ذلك المجتمع الواعى الذى كنا نعيش فى كنفه تحت سماء صافية غير ملبدة بغيوم الغضب والكراهية الحالية.
"أنا كرهت البلد دى" أصبحنا نسمع تلك الجملة تتكرر مرارا أمامنا فى كل مكان، فى العمل والمواصلات والشارع.