«اللهم إنى قد سلمته لأمرك فيه، ورضيت بما قضيت، فقابلنى فى عبدالله بن الزبير بثواب الصابرين الشاكرين» كانت هذه دعوة أم هى السيدة أسماء بنت أبى بكر لابنها البار بها عبدالله بن الزبير.
خلق الله الصحابى الجليل عبدالله بن رواحة بقلب شاعر ويد فارس شجاع، ورزقه إيمانا عظيما حتى إنه يوم خرج إلى «مؤتة» لملاقاة الروم وكان ثالث ثلاثة «زيد بن حارثة وجعفر بن أبى طالب»