أدى الشاب إبراهيم حنا مشهدا تمثيليا تخيليا افتراضيا قارن فيه بين شخصية النجم محمد رمضان فى مسلسل "الأسطورة".
تخطى الأسطورة حدود العمل الدرامى حتى أصبح ظاهرة مصرية أو علامة مميزة مفضلة عند الكثير من أبناء الجيل الحالى، حيث طبعت صورته على الملابس وغيرها من المنتجات.
تواجه الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية، أباطرة الكيف وتجار الصنف بعد عيد الفطر المبارك،
يعرف الجميع أسطورة الفن المصرى أحمد زكى وزعيمه عادل إمام، والنجمان قدما على مدار تاريخ طويل ما يستحقا عليه الألقاب التى أطلقت عليهما،
لن أناقش الجوانب الفنية فى مسلسل «الأسطورة»، وإنما سأركز على معانى ودلالات صناعة بطل، ورسم معالم البطولة، من شخص خارج عن القانون، يمارس القتل والسرقة
نعم نجحنا فى 30 يونيو 2013 - التى نحتفل بذكراها هذه الأيام- فى إسقاط حكم الإخوان، واعتقدنا جميعا أنه من الممكن أن نعيد الزمن الجميل للشارع المصرى والشخصية المصرية.
يبدو أن نتائج مسلسل الأسطورة أتت أكُلها سريعاً وبدأت أن تنتشر فى شوارع مصر وعلى صفحات التواصل الاجتماعى، إذ بدأ كثير من الشباب يقبلون على حلاقة الذقن الخاصة بشخصية "ناصر الدسوقى" .
شاشات كبيرة و كراسى متراصة وعيون مراقبة وملامح وجه مشدودة فى صمت تتغير ملامحها بتغير المشاهد، تأخذ الكلمات فتدخل كالرصاصة فى الصدر، هذا المشهد الوجودى على المقاهى المصرية.
بعدما تحول اللوك الذى ظهر به الفنان محمد رمضان، فى مسلسل الأسطورة بالذقن المحددة وحلقة الشعر إلى موضة شبابية يحاول العديد من الشباب.
دائما ما يرتبط المصريون بفكرة البطل الشعبى بداية من الأساطير مروراً بالأبطال الحقيقيين، مثل أحمد عرابى وسعد زغلول