أعلنت وكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول) أن الأوروبيين كانوا في مأمن من هجمات الجهاديين خلال 2018، لكن هناك عددا من الهجمات التي تم إحباطها وتشير إلى أن الخطر لا يزال قائمًا، من بينها هجمات كيميائية.
أكد الرئيس بشار الأسد، أن بريطانيا قدمت دعمًا علنيًا كبيرًا لمنظمة الخوذ البيضاء التى تشكل فرعًا لتنظيم القاعدة الإرهابى "جبهة النصرة" فى مختلف المناطق السورية
تمارس لجنة تحقيق أممية ضغوطا على الحكومة السورية لتسليم أسماء القادة والوحدات العسكرية وكيانات أخرى يشتبه فى تورطها بشن هجمات كيميائية، بحسب ما أفاد تقرير نشر الجمعة
أعلن البيت الابيض، أمس الأربعاء، أنه بات "من المستحيل إنكار" أن دمشق استخدمت اسلحة كيميائية، مطالبا بمحاسبة نظام الرئيس السورى بشار الأسد، وذلك بعد صدور تقرير للأمم المتحدة وجه أصابع الاتهام إلى النظام السورى خصوصا.
أفاد التقرير الثانى لمجلس الأمن بأن تحقيق مجموعة خبراء مكلفين من قبل الأمم المتحدة لتحديد المسؤولين عن هجمات كيميائية فى سوريا يحرز تقدما، لكن لا نتائج نهائية بعد.