لم أتعجب مطلقا من الهجمة الوقحة على إعلان تبرع «الحاجة زينب» بكل ما تملكه من حطام هذه الدنيا «قرطها»، لأن الحاجة زينب صارت رمزا للعطاء والوفاء والانتماء
لا يوجد المزيد من البيانات.