لم تشملهم وسائل الإعلام فى مصطلح العيون الساهرة ومنقذى الأرواح، بعد أن اقتصرت فقط على الضباط، ولكن عالمهم ملىء بالأكثر خطورة.
لا يوجد المزيد من البيانات.