الضمير المجتمعى الإنسانى بعيداً عن السفسطة اللغوية والتراكيب المعقدة واستعراض الملكات الفكرية والثقافية التى تؤدى إلى الفتور عند المتلقى
رفيق لا تستطيع التنصل من مصاحبته فى مسيرة الحياة؛ احتار فى وصفه كثيرون فقالوا عنه: "بوصلة المرء"، "شمعة فى قلب كل إنسان..
نشعر جميعا بتأنيب الضمير بين الحين والآخر لشىء ما خاطئ فعلناه، أو خطأ ما ارتكبناه، وبعض الأشخاص.