فليغضب من يغضب، المصلحة الوطنية فوق أى اعتبار، والأمن والأمان والاستقرار لن يعرف طريقه لهذا الوطن، ما لم نواجه المشاكل الأمنية الكارثية المتوطنة فى جسده، ونضع له روشتة علاج حقيقية لا تتضمن أى مسكنات.
لا يوجد المزيد من البيانات.