نظم منذ قليل العشرات من حملة الماجستير والدكتوراة دفعة 2016 وقفة احتجاجية أمام نقابة المحامين بشارع عبد الخالق ثروت، للمطالبة بالتعيين فى الوظائف الإدارية للدولة.
أولا، ليس كل من يحمل درجة الدكتوراه بالضرورة أن يكون عالما أو نابغة، فكم من الملايين يحملون من الشهادات العلمية «الورقية» فقط لتعليقها فى غرفة الصالون فى منازلهم، بهدف التفاخر والتباهى، وكم من مئات الآلاف الذين يشترون هذه الشهادات «الورقية» ليحصلوا على لقب الدكتور الذى يسبق أسماؤهم.
حصل "اليوم السابع" على حيثيات الحكم الصادر من المحكمة الإدارية لرئاسة الجمهورية بمجلس الدولة، بأحقية تعيين حملة الماجستير والدكتوراه من الجامعات الحكومية المصرية والجامعات الخاصة.