غريب أمر مصر ومؤسساتها مع مبدعيها ومثقفيها، فهى لا تمنحهم حقهم ولا توفى بوعودها لهم، ومن ذلك ما حدث مع الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى.
لا يوجد المزيد من البيانات.