لا تزال جرائم قتل الأخ لأخيه قائمة منذ فجر البشرية عندما أقدم قابيل على قتل أخيه هاببيل حتى الآن، حيث شهدت الأسر المصرية جرائم قتل لأخوة بأيدى أشقائهم، بعدما دخل الشيطان بين الأشقاء فسد كل الطرق والحلول وتنتهى بمقتل أحدهما، الجانى والمجنى عليه أخوة أشقاء يحملان نفس الاسم والدم والجينات.