كم كان المشهد بائسًا.. حشود الصحفيين المتجمعين أمام نقابتهم يطالبون بالحرية، والإفراج عن محتجزى الرأى، وإقالة وزير الداخلية، وفى المقابل مجموعات من الفقراء العاطلين، وأطفال الشوارع، وهتيفة الانتخابات يقفون إلى جوار أفراد الشرطة
لا يوجد المزيد من البيانات.