رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعي والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "قانون الأحوال الشخصية بين المذاهب الفقهية والقوانين الوضعية"..
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن الشرع الشريف سلك في سبيل الحث على مراعاة منظومة القيم والأخلاق.
تعد دار الإفتاء المصرية التى أنشئت في عام 1895م/ 1313هـ، في طليعة المؤسسات الإسلامية التي تتحدث بلسان الدين الإسلامي في مصر
منحت لجنة المناقشة بمعهد "الباقورى" درجة الماجستير، بتقدير جيد جدا، فى الفقه المقارن، للباحث الشيخ محمد رفعت إبراهيم إسماعيل، مفتش عام أول بديوان عام وزارة الأوقاف، والمدير المكلف بتسيير إدارة الأضرحة والمدافن بديوان عام وزارة الأوقاف
فى إحاطته بالمذاهب الفقهية حجة ومرجع وعلامة مضيئة فى تاريخ العلم ومذاهبه، وفى منهجه العلمى الرصين الجامع خير مثل لما ينبغى أن يكون عليه العلماء، وفى فهمه لقواعد الفقه وتنظيراتها ما أعجز أقرانه وأثار فى قلوبهم الغبطة والإعجاب فى آن واحد.
أكد فضيلة الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية أن البناء العلمي للأمة يتم ويكتمل بالاستفادة من خبراتها السابقة وليس بهدم المرحلة المباركة من عمر الحركة المذهبية
واصل مفتى الديار المصرية أ. د. شوقى علام رحلته الإيمانية فى الرد على من ينادى بالتحرر من المذاهب الفقهية.
قال مفتى الديار المصرية الدكتور شوقى علام: "إن اللامذهبية من أشد الأفكار خطرًا على الأمة؛ فإنها طريق ممهد لنشر الاهتزاز والسطحية بين عموم أفرادها، وسبيل مباشر لبث عوامل الحيرة بين شبابها".
أوضح مجمع البحوث الإسلامية ،كيفية إدخال الميت القبر ،موضحا أنها مسألة خلافية , اختلف الفقهاء فى شأنها على أربعة أقوال.