أسلحة المعركة كانت مختلفة هذه المرة، عجينة الطعمية المصرية الأصيلة، باذنجان، طماطم، بابا غنوج.. حملها بعناية الشيف مصطفى الرفاعى، لينطلق مع فريق مطعم "زوبا" من القاهرة إلى عاصمة الضباب "لندن".
الحلوى هى كلمة السر ومفتاح باب السعادة والمزاج الرائق، هى رفيق الاحتفال والبهجة وهى مسك الختام.