هبطنا فى مطار بكين، وأنهينا إجراءات السفر، ثمانى أعين تبحث فى الوجوه عن الأستاذ «سوهانج بينج شون» وفى الحقيقة فإننى لم أكتب هذا الاسم ولم أنطقه إلا وأنا أكتب هذه السطور.
لا يوجد المزيد من البيانات.