بات من العلم العام بحيث لا يحتاج دليلا لإثباته، أتحدث هنا عن دور وسائل التواصل الاجتماعى في تدمير كثير من الثوابت الأخلاقية والقيمية وتشويه هويتنا المصرية الأصيلة.
حالةٌ من العبثيةِ واللاوعى وغياب الضمير، أبسطُ كلماتٍ بها يمكنك وصفَ حال قطاعاتٍ عريضة، فى مؤسسات الدولةِ وكذا المجتمع.