فى كتابه «التجدد الحضارى» يذهب المستشار طارق البشرى إلى أن الحديث عن حركة التجديد فى الفكر الإسلامى الحديث ينظر لها بدءا من كتابات كل من، رفاعة الطهطاوى.
كثُرت مطالبات المثقفين بتجديد الخطاب الدينى وهذا مطلوب لا محالة؛ لكنهم لم يلتفتوا إلى تجديد الخطاب الثقافى وهو الأهم لأنه يمس العقل ويعمل به، فإذا نضب العقل تلقفه من يعقلنه وفق أجندته السياسية
قال الدكتور محمد عبدالفضيل القوصى، عضو هيئة كبار العلماء، وزير الأوقاف الأسبق، إننا نحتاج إلى تحركين يرافقان تحرك المشاعر، أولهما تحريك العقول، والثانى تحريك الأذرع والأيدى للبناء قبل الأخذ.