ليس مستغربا بالنسبة لى ما نشرته «الإيكونوميست» البريطانية عن مصر على غلاف الصفحة الأولى تحت عنوان «تخريب مصر» والتجاوزات المهنية والتناول غير الموضوعى بالمرة للأوضاع الاقتصادية فى مصر والهجوم على الرئيس السيسى
لا شك أن جريدة الجارديان البريطانية أو القطرية أو الإخوانية، لم تفاجئنا باعترافها الأخير الذى بدت فيه وكأنها تعتذر عن فبركة تقارير إخبارية ومقالات عن مصر
منذ اللحظة الأولى التى تم فيها الإعلان عن اختفاء المواطن الإيطالى جوليو ريجينى فى القاهرة، اكتسبت القضية بعدا دوليا وسياسيا مبالغا فيه، فالإعلان عن الاختفاء بدأ من الصحف الغربية