وكأننا نعيش فى حياة من ظلالات وأوهام، ترى الواحد متحمسا منفعلا بخبر قرأه وتفاعل معه، ثم ما إن تسأله: أين قرأت هذا الكلام؟
لا يوجد المزيد من البيانات.