يعاني الكثير من الأبناء من الانغماس الشديد في عالم الألعاب الإلكترونية، مما يؤثر على حياتهم الاجتماعية والتعليمية. ويتطلع الأهل إلى تخليص أبنائهم من هذا الإدمان دون أن يتعرضوا للاكتئاب نتيجة الحرمان المفاجئ.
إلزام طفل واحد بالهدوء والاستماع جيدا أمر غير سهل، وتتخيل الأم وتسأل نفسها ماذا تفعل معلمة الفصل مع عدد من الطلاب وكيف تلزمهم بالهدوء والتركيز.
الطفل العنيد هو في الأساس طفل يحمل صفات حسنة كثيرة لا تستطيع أسرته تفهمها والتعامل معها وتنميتها، مثل هذه الصفات الذكاء وسرعة البديهة
تعانى الكثيرات من الأمهات من أطفالها أصحاب النشاط والحركة فلى الأماكن العامة والمدرسة أو المنزل مما يتسبب في ضعف انتباههم وتركيزهم،
ينزعج الأباء من استخدام ألفاظ وكلمات نابية من أطفالهم وخاصة فى حالة انضباط الوالدين في التربية وعدم التلفظ بكلمات غير مقبولة فقد تكون البيئة المحيطة سبب رئيسي لذلك.
الطفل يكيف نفسه على حسب بيئته ونمط الحياة المتبع من قبل أسرته، وخاصة في تلبية واشباع حاجاته
عدد كبير من الأمهات قد يتعرضن للإحراج من قبل أطفالهن أمام الضيوف، قد نري أن هناك أطفالا كثيرة يستغلون وجود أغراب، أو أقارب بالمنزل لتلبية طلباتهم
نصائح هامة للتعامل مع المرحلة العمرية المتوسطة والتي تبدأ من 5 لـ 8 سنوات، هناك قواعد إتيكيت للتعامل الأم مع أطفالها خلال المرحلة العمرية
تشتكى الكثير من الأمهات اللاتى لديهن عدد أطفال فى نفس المرحلة العمرية أو متشابهين فى الأعمار من أن أحد أبنائهم خواف وحتى الأطفال الأصغر سنًا منه يضربونه.
يصطحب بعض الأشخاص أطفالهم عند تلبية دعوة تناول وجبة الإفطار في رمضان، مما يتسبب في إزعاج أهل المنزل، بسبب صراخ الأطفال والفوضى التي يتسببون بها.
يتعلق الطفل بأمه بحكم الفطرة ولذلك تعتبر أكثر شخصية مؤثرة في حياته، سواء بالسلب أو بالإيجاب.
تتنوع شخصيات الأطفال بين كثير الثرثرة وفرط الحركة والخجول الذى يفضل أن يجلس بمفرده، ولكن أكثرهم يفضلون الصمت عندما تطرح والدتهم عليهم سؤال "كيف كان يومك ؟".
في هذا التقرير نستعرض أنواع الآباء في التعامل مع أطفالهم والتى تختلف من الأب العملي للعاطفي للداعم..
تواجه بعض الأمهات فى أول أيام العام الدراسى الجديد مشكلة تذمر ورفض الطفل الذهاب للمدرسة، والتحجج بالشعور بالتعب.
غالبًا ما نسمع أن أطفال هذا الجيل عنديون جدًا ولا يمكن التعامل معهم وإنهم سريعين الغضب والعصبية إلى حد ما، وهو ما يسبب الكثير من الإحراج للأهالى خاصة عند اصطحاب أطفالهم للخارج.
"ابنى حساس أوى" شكوى تتكرر من الكثير من الأمهات اللاتي يلاحظن أن أطفالهن يتأثرن بشدة من أبسط شيء.
نريد جميعًا أن نفعل ما هو أفضل لأطفالنا، وبين التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت ، نجد الكثير من النصائح الخاصة بتربية الأطفال التى يمكن الاستعانة بها.
كثير من الأبناء قد لا يرغبون فى العودة إلى الدراسة، خاصة بعد إجازة العيد والعودة مرة أخرى، وقد يخلقون العديد من الحجج، لعدم الذهاب إلى المدرسة.
تبالغ بعض الأمهات فى ردود فعلهن مع أطفالهن فى أول يوم دراسى، حيث تمطر طفلها بالعديد من النصائح والتحذيرات الكثيرة، حرصا على سلامته خاصة مع الطفل الذى يذهب للمدرسة لأول مرة.