تعد سرقة خمس لوحات فنية ترجع للفنان البريطانى الإيرلندى فرانسيس باكون، الضربة الأكبر للفن المعاصر، حيث قدر ثمنها 30 مليون يورو، طبقاً لما ذكرته صحيفة "El Pais" الإسبانية، والوكالة الروسية.
لا يوجد المزيد من البيانات.