رفضت رئيس الحزب الاشتراكى النمساوى باميلا راندى فاجنر، الاستقالة من منصبها رغم الضغوط السياسية عليها من داخل وخارج الحزب.
ليس عندى أى شك أن توصيات البرلمان الأوروبى الأخيرة ضد مصر تندرج تحت ممارسة الضغوط السياسية ومحاولات احتواء وتركيع النظام المصرى.