يتزامن اليوم مع ذكرى ميلاد الفنان الكبير عبد الحليم حافظ الذى لا يزال إلى الآن حياً بأفلامه وأغانيه.
تحل، اليوم الجمعة، ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ الـ95، الذى رحل عن عالمنا عام 1977 عن عمر 47 سنة.
احتفت ريشة فنان الكاريكاتير أحمد خلف بذكرى رحيل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ،
تحل اليوم ذكرى رحيل العندليب الأسمرعبد الحليم حافظ، واسمه الحقيقي عبد الحليم علي شبانه، ونظرًا لمكانته الفنية الرفيعة أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى اسمه فى مشروع عاش هنا
قدم تلفزيون اليوم السابع بث مباشر بعنوان هنا محل المكوجي صديق العندليب.. عبد الحليم كان بيسيب القصور والشهرة ويجي يقعد معاه جنب مكوة الرجل فى الشرقية.
46عاما على رحيله ولازال المغني يثير موجات الحنين والنوستالجيا، وهو ما يطرح تساؤلات عدة عامًا بعد الأخر حول هذا الصوت الراسخ الذي يخشاه النسيان، حتى أفلامه في السينما تظل حاضرة بقوة، على الرغم من تغير النسق الزمني وتبدل أحوال السينما بوجه عام شكلًا ومضمونًا.
يتزامن اليوم مع ذكرى العندليب عبد الحليم حافظ الذى ولد زى النهارده في الـ 21 من يونيو عام من عام 1929، ورغم مرور سنوات طويلة على رحيله إلا أنها في كل عام
تحل اليوم الذكرى الـ 44 لوفاة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، ورغم مرور كل هذه السنوات على رحيله إلا أن الحديث عن المطرب الراحل لا ينته
بعد يومين تحل ذكرى رحيله التي عاهدت نفسي منذ سنوات طويلة ألا تفوتني دون أن أكتب له ولو تحية بسيطة، لأنه إذا كان لابد من توصيف فليكن أنه عندليب يأبى يندثر.
تحل اليوم 30 مارس الذكرى الـ42 لرحيل الفنان عبد الحليم حافظ، فارس الرومانسية الذى نشر الحب في ربوع مجتمعنا العربي؛ ولكنة عاش وحيدًا بالرغم من وجود العديد من الفاتنات حوله.
كشفت الدكتورة توحيده ياسين عبد الغفار، ابنة اشهر اطباء الكبد، وطبيب عبد الحليم الخاص، وتحكى اللحظات الأخيرة فى حياة العندليب الأسمر.
كشفت الدكتورة توحيده ياسين عبد الغفار، ابنة اشهر اطباء الكبد، وطبيب عبد الحليم الخاص، وتحكى اللحظات الأخيرة فى حياة العندليب الأسمر،
الحاجة زينب أحمد 91 عاما، عاشقة العندليب، حكايتها حكاية لها العجب، 42 عاما مضت على وفاة عبد الحليم حافظ كانت حريصة فيها على زيارة قبره كل عام.
صدمة عارمة تعرض لها ملايين المصريين والعرب، بعد خبر رحيل العندليب عبد الحليم حافظ، إثر تعرضه لأزمة قلبية فى 30 مارس عام 1977 عن عمر 48 عاما
حتى وإن لم يكن صوته الأقوى أو الأفضل، لكنه كان صاحب الكاريزما الفنية الأبرز، أسطورة خالدة محبوبة الشباب من مختلف الأجيال، هكذا كان وسيظل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ.
خصص مهرجان قرطاج الدولى فى دورته الـ53 والمقرر إقامتها فى الفترة من 13 يوليو إلى 19 أغسطس المقبل، إحتفالية خاصة بمناسبة مرور 40 عاما على وفاة الأسطورة
حصل "اليوم السابع" على صورة نادرة وخاصة تعود إلى سنة 1976 تجمع بين العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والفنان الكبير نور الشريف والإذاعى اللامع جلال معوض.
كان العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، يعشق المغرب، له فيها كثير من الصداقات والحكايات، وعلاقته بالملك الحسن تاريخية، إذ كان يتم استقباله على أرض المغرب كـ "الملوك" والرؤساء.
فى زيارة نظمتها الإعلامية سامية صادق لمرضى المستشفى العسكرى بأسوان، يوم 10 يناير عام 1963، ببرنامجها "حول الأسرة البيضاء"، التقى العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ بالمرضى.
ينشر "اليوم السابع" صورة نادرة للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وهو يقف ببدلته أنيقا كعادته داخل منزله وخارجه، والمكان حجرة البروفات التى كان يُجرى فيها "حليم" بروفات أغنياته..