للأسف فإن هذه هى المرة الأولى التى أشعر فيها بالفخر بالبرلمان المصرى، والأسف هنا ليس للشعور بالفخر وإنما أسفا على كونها المرة الأولى والتى أتمنى ألا تكون الأخيرة.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.