طالب الاتحاد الأوروبى بالتشفير من النهاية إلى النهاية، ومنع تصميم ثغرات للتنصت أو مراقبة الاتصالات والمحادثاث ضمانا لسرية بيانات المستخدمين.
كشف الموقع الإلكترونى لصحيفة "إندبندنت" البريطانية عن السماح لنواب البرلمان البريطانى من إعفاء أنفسهم من قانون التجسس الجديد الذى تم إقراره أمس الأول، إذ سيتم حماية نواب البرلمان من هذا القانون الذى يعد الأكثر تطرفا فى العالم...
بسبب تاريخ رئيسة وزراء بريطانيا الجديد "تيريزا ماي" المعادى للتشفير والذى يدعم التجسس أصبح هناك تخوفات من خطواتها القادمة فى بريطانيا.<br>
ذكر تقرير جديد أن شركات التكنولوجيا الكبرى وعلى رأسها أبل وفيس بوك وجوجل يتعانون معا ويشنون هجوم كبير على مشروع قانون جديد للتجسس.
على الرغم من الصراع القائم فى الولايات المتحدة الأمريكية بسبب التشفير، إلا أن بريطانيا تستمر فى العمل على مشروع قانون يسمح بالتجسس على رسائل واتس اب وفك التشفير..<br>