فى ظل القمع المتزايد من الرئيس أردوغان واتجاه القراء إلى الإنترنت، يواجه فن الكاريكاتير والسخرية السياسية فى تركيا أزمة حادة
مشكلة باسم يوسف أن الغرور تملك منه لدرجة يظن نفسه الحاكم بأمره والقادر على مواجهة الجميع، ولا يقدر أحد على مواجهته، متسلحاً بعدد متابعى صفحته على الفيس بوك أو الفلورز على تويتر،