قبل سنوات من الآن، وحين بدأ الإسدال ينتشر للمرة الأولى فى مصر مع بداية الألفية الثانية لم يكن واحدًا من المسلمات ولا قطعة أزياء معروفة للمصريين، ورغم أن الكثير من النساء وجدن فيه حلاً عمليًا مريحًا للصلاة فى المنزل دون الاضطرار لارتداء الكثير من الملابس أو تغيير الملابس، رأى فيه البعض أشياءً أكثر خطورة وواجه "الإسدال" الكثير من الاتهامات فى مصر.
دعا الدكتور عبد الهادى القصبى، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية ،الشعب المصرى وأبناء الطرق الصوفية، سرعة المشاركة فى المبادرة التى أطلقها الرئيس "صبح على مصر بجنيه ".