2000 صورة لامرأة من إفريقيا كانوا بمثابة الرد على الحملة العنصرية التى أدارها البعض ضد هذه الفتاة الأوغندية، التى نشرت صورة لها على إنستجرام، بعد أن استخدمتها الماركة العالمية
لا يوجد المزيد من البيانات.