في 19 ديسمبر 1972، هبط آخر ثلاثة رواد فضاء سافروا إلى القمر بأمان في المحيط الهادئ، فى رحلة أبوللو 17 التى أقلعت من كيب كانافيرال، فلوريدا، قبل 10 أيام .
توصلت دراسة إلى أن وحدة المركبة المسئولة عن صعود أبولو 11 التي ساعدت نيل أرمسترونج وبز ألدرين على العودة بأمان من سطح القمر ربما لا تزال تدور حول القمر ولم تتحطم كما كان يعتقد سابقًا.
تم إصدار خريطة تفاعلية ثلاثية الأبعاد تكشف التفاصيل الخفية للهبوط على سطح أبولو للاحتفال بالذكرى الخمسين لهبوط القمر، وفقا لما نقله موقع "ديلى ميل".
ستعرض الشرائط الأصلية من مهمة أبولو 11 لهبوط أول شخص على القمر فى مزاد مع الذكرى الخمسين للرحلة، والتى من المتوقع أن يتم بيعها بأكثر من مليون دولار..
هل تساءلت يوما عن طبيعة الوضع إذا لم تنجح رحلة أبولو 11 إلى القمر التى نقلت البشر لأول مرة للهبوط على سطحه، ماذا إذا لم يتمكن الرواد بعد هبوطهم من العودة إلى الأرض مرة أخرى؟
كان كمبيوتر أبولو 11 ذات إمكانيات محدودة جدا بالنسبة لما وصلنا له حاليا.
أصدر رائد الفضاء مايكل كولينز، مسئول وحدة القيادة في مهمة أبولو 11، صورة لم تظهر للعامة من قبل عن أول مهمة فضاء لهبوط البشر على سطح القمر..
غالبا ما يتم وصف رواد الفضاء بهدوئهم وعقلهم الراجح فى تقدير الأمور، ولكن وفقا لنصوص وكالة ناسا والعديد من النشرات العامة والتقارير المختلفة فإن مستكشفى الفضاء عرضه أيضا لنوبات الإثارة الشريرة.
مر نصف قرن على رحلة أبولو التى كانت الأولى للبشر على سطح القمر، وفى لم شمل مؤخرا لفريق الفضاء الذى قام بالمهمة، تجمع ثمانية رواد فضاء سابقون من أبولو.
الكون ملىء بالأسرار والخبايا التى يصعب على البشر استيعابها، ومؤخرا كشفت وكالة الفضاء ناسا عن تسجيلات نادرة لسماع أصوات غامضة من القمر أثناء رحلة أبولو.<br>