يحكى بعض من كانوا نزلاء السجون فى فترات سابقة، أنهم كانوا يقومون بحفر آبار فى الصحراء ثم ردمها مرة ثانية، بلا طائل منها سوى إنهاك قواهم، وأنهم كانوا يقطعون الأحجار
عقد قطاع مصلحة السجون لجانا لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقى الإفراج بالعفو عن باقى مدة العقوبة، وانتهت أعمال اللجان إلى انطباق القرار على 104 نزلاء ممن يستحقون الإفراج عنهم بالعفو. <br>
وجه اللواء مجدي عبد الغفّار وزير الداخلية، قطاع الخدمات الطبية بإرسال عدة قوافل طبية ضمت أطباء من مختلف التخصصات الطبية لتوقيع الكشف الطبى على المتهمين المحتجزين.<br><br>