أذهلنى التيار المؤيد لفعل الواقى الذكرى المشين، على طريقة «أخطأوا ولكن»، ومن بينهم أعداد من الشباب وإعلاميون وفنانون وصحفيون، جاءوا بتبريرات لتمرير الإهانة الجسيمة.
لا يوجد المزيد من البيانات.