نعرف أننا ننتمى إلى العرب الذين شرفهم الله سبحانه وتعالى بأن أنزل فيهم القرآن الكريم.
مع قدوم عيد الضحى المبارك، واداء مناسك الحج، التى ترجع قصتها لسيدنا إبراهيم وزوجته هاجر، عندما أمرهم الله ان يهاجروا إلى الصحراء فأسكنها بوادي مكة بين جبال فاران حيث لا أنيس به ولا حسيس، وكان إسماعيل رضيعا.
قالت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، إن ثوبها الإيمانى شديد النصاع، مضيفة "أعلم مدى عمار قلبى بالإيمان".