ظهرت بوادر أزمة جديدة بين شباب جماعة الإخوان وقيادات التنظيم، حيث طالب عدد من شباب التنظيم بشكل علنى ان تتوقف الجهات المتصارعة داخل الجماعة عن اصدار بيانات تطالبهم بالصمود.
قال توكل مسعود، القيادى بجماعة الإخوان، إن جماعة الإخوان سرقت منذ عشرة سنوات، مطالبا قيادات التنظيم، مطالبا بتدشين مؤسسات رقابية داخل التنظيم.
رغم الترحيب المعلن فى بيانات الجهات المتصارعة داخل تنظيم الإخوان، إلا أن اعترافات قيادات الجماعة وتصريحاتهم الأخيرة
شن قيادى إخوانى هجوماً عنيفاً على طريقة الإدارة داخل جماعة الإخوان، مؤكدا أن اختيار القيادات داخل الجماعة ليس له علاقة بالديمقراطية ولا تلتزم بالشورى.<br>