أذهلنى التيار المؤيد لفعل الواقى الذكرى المشين، على طريقة «أخطأوا ولكن»، ومن بينهم أعداد من الشباب وإعلاميون وفنانون وصحفيون، جاءوا بتبريرات لتمرير الإهانة الجسيمة.
ربما يكون من ميزة ما جرى فى واقعة أحمد وشادى و«الكاندوم»، أن الجدل جرى فى الفضاء الافتراضى، وبين طرفين فى المجتمع.. اتسعت الإدانة أكثر من التأييد، وتساقط منطق بعض من أرادوا اختصار 25 يناير فى الشرطة،
أثارت واقعة "فيديو الواقى الذكرى" للفنان أحمد مالك وصديقه شادى حسين مراسل برنامج أبلة فاهيتا، حالة من الجدل فى الشارع المصرى مؤخراً، خاصة بعد ثورة الغضب التى انتابت الجميع.
نشرت شقيقة شادى حسين مراسل برنامج أبلة فاهيتا عبر حسابها الشخصى منشوراً نقلاَ عن شقيقها بخصوص الفيديو المتداول إعلامياً والمعروف باسم "الواقى الذكرى".
كتب مالك بيومى والد الفنان أحمد مالك منشورا له عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، يعلن من خلاله عن سخطه الشديد من الفيديو الذى صوره ابنه والمشهور باسم فيديو "الواقى الذكرى".