عندما تحرك الجيش التركى، حامى القيم الديمقراطية والعلمانية التى أسسها كمال أتاتورك بانى تركيا الحديثة، للحفاظ على هذه القيم بعد 36 عاما من آخر تدخل له فى الأمور السياسية
هو الأسوأ والأحقر والأكثر انحطاطا بين غربان البين الفارين إلى العواصم المشبوهة المعادية للمصريين.
كيف يتبنى أحد الرهبان المتبتلين العنف ضد الدولة والكنيسة والمجتمع؟ كيف يتحول من راهب متعبد فى الصحراء إلى زعيم ميليشيا مسلحة يحطم ويحرق ويتحدى القانون وأوامر البابا .
خلاص انتهى موسم التحريض والشحن الإخوانى بمناسبة ذكرى ثورة يناير، واللى عنده قنبلتين مخزنهم فى بيته فجرهم.