تمر، اليوم، الذكرى الـ107، على التصديق على اتفاقية سايكس بيكو، بين فرنسا والمملكة والإمبراطورية الروسية فى 16 مايو 1916.
تمر اليوم، الذكرى الـ103، على التصديق على اتفاقية سايكس بيكو، بين فرنسا والمملكة والإمبراطورية الروسية، فى 16 مايو 1916، وهى الاتفاقية
فى 320 صفحة، عشرة فصول وعشر خرائط (تغطى روسيا ؛ الصين؛ الولايات المتحدة؛ أمريكا اللاتينية؛ الشرق الأوسط؛ أفريقيا؛ الهند وباكستان؛ أوروبا؛ اليابان وكوريا؛ والقطب الشمالي).
ربما التقسيم الحقيقى بدأ فى مثل هذا اليوم، وبالتحديد فى 16 مايو عام 1916، وهو تاريخ التصديق على اتفاقية سايكس بيكو.
ما أشبه الليلة بالبارحة، فقبل مئة عام تقريبًا عانت الشعوب العربية تداعيات اتفاقية "سايكس بيكو" التى مثلت للعرب رمزًا للظلم الذى أصابهم من الاستعمار.
قال الكاتب رجائى فايد، المحلل المختص بالشأن العراقى، إنه لاشك أن الوطن العربى يواجه مؤامرة كبيرة خططت لتدمير العرب وكانوا هم أدوات التنفيذ.
نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن مسعود برزانى، رئيس إقليم كردستان قوله أن عهد اتفاقية "سايكس بيكو" قد انتهى وهناك حاجة لاتفاقية دولية جديدة للمنطقة.
نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن مسعود برزانى، رئيس إقليم كردستان قوله إن عهد اتفاقية "سايكس بيكو" قد انتهى، وحان وقت إعادة ترسيم حدود الشرق الأوسط وإقامة دولة كردية.