يجدر بنا أولا الحديث عن «جماعة أنصار السنة المحمدية» بصفتها صاحبة أكبر هيكل إدارى فى مصر عن بقية الكيانات السلفية الأخرى، حيث إنها تمارس نشاطاتها تحت الرقابة الحكومية وإن كانت بتمويل خليجى.
لا يوجد المزيد من البيانات.