الأغنية دى لما كنت بسمعها وأنا طفلة كنت بعيط من غير فهم لمعناها، بس الحقيقة دلوقتى لما بفتكرها ببقى مش عارفة أضحك ولا أعيط،
نادر أن تسير الآن، وتتطلع لوجوه من حولك، فكل له شأن يُغنيه، وكلّ لديه من هموم الحياة ما يكفى للاستغراق فيها والغفلة عماّ حوله .
فى طريق الحياة يسير الإنسان ويمر به كثير من الهموم والآلام، وكلما سار ثقُل الحمل، إذ تتنوع الشخصيات والمشكلات التى يلاقيها. وحين يشتد به الأمر، يزداد ارتباك الشخص فى مسيره ما يؤدى إلى تفاقم المشكلات وازديادها.