نعيش العصر الذهبي للرياضة المصرية منذ تولي فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى رئاسة الجمهوية، هكذا بدأ محمد يوسف المدير الفني الأسبق للنادى الاهلى والمشرف على المنتخبات الوطنية، حديثه عن الرياضة فى عصر الرئيس السيسى.
يرى أمير عبد الحميد حارس مرمى النادى الأهلى أن سنوات حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى كانت كفيلة بإتمام تصحيح مسار قطاع الشباب والرياضة، بدعم كامل لأبطال مصر فى كل رياضة لتسجيل بطولات عربية وإفريقية وعالمية غير مسبوقة فى تاريخ مصر.
قال عبد الحميد بسيونى، المدير الفنى لطلائع الجيش ونجم الزمالك السابق، إنه سيظل الاحتفال بثورة 30 يونيو باقياً أبد الدهر، فهذه الثورة تجسيد حقيقي لعظمة المصريين.
الأب هو السند والظهر في أدبيات العائلة والإحساس بالآمان، وعمود الارتكاز للأبناء، القدوة والقوة والحنان، وعندما يرحل الأب ينحني الظهر
خلف المظهر البراق لمشاهير الكرة توجد عادة قصص درامية عن ظروف صعبة وقاسية عاشها هؤلاء النجوم فى طفولتهم، ورغم أن مهنة لاعب كرة القدم من أكثر المهن المربحة
الأمر الذى لا يختلف عليه اثنان ويشترك فيه غالبية الناس بأصنافهم أن لاعب كرة القدم أو نجم كرة القدم شأنه شأن غيره ممن رعته أمه وتفقدت أحواله، وقد تكون هى الحضن الدافئ الذي يأويه.
تمر اليوم، الأحد، ذكرى رحيل محمد لطيف لاعب المنتخب الوطنى والزمالك السابق، وأحد أشهر معلقى الكرة عبر تاريخ.
حياة نجوم الكرة مليئة بالتحديات والمواقف الصعبة والشائعات الصادمة ولكنها أيضا مليئة بالحب والرومانسية والغرام،
يوافق غدا الخميس الموافق الخامس والعشرين من شهر يناير ذكري احتفال المصريون بأعياد الشرطة، ويبدأ الجميع فى سرد القصص والحكايات عن أشهر بطولات رجال الشرطة المصرية سواء بالداخل أو الخارج.
تحل اليوم الذكرى الـ50 لنصر أكتوبر العظيم، والذي استعادت فيه قواتنا المسلحة أرض سيناء الغالية، وقدم جنودنا البواسل كل غالٍ ونفيس وضحوا بدمائهم الذكية لتحرير الأرض.
تربى محمود أحمد إبراهيم حسن الشهير بـ"تريزيجيه" نجم أستون فيلا الإنجليزى السابق والدوري التركى الحالي ، على حب كرة القدم منذ أن كان عمره 7 سنوات
سبق لحسين الشحات نجم الأهلى ومنتخب مصر الإفصاح عن عدد من المهن الحرة التى عمل بها قبل الوصول للشهرة والنجومية
الأم التى ربت وسهرت وضحت ورفعت يدها للمولى عز وجل داعية أن يمنح نجلها ما حرم منه الآخرون، لذا تبقى الوحيدة التى يتوقف الزمن لأجلها
هناك نماذج كثيرة لنجوم الساحرة المستديرة الذين تألقوا فى ملاعب الكرة وأصبحوا نجوم شباك، وفى نفس الوقت لم يمنعهم التألق عن أداء شرف التواجد فى المناصب التنفيذية..
يتفاجىء مشجعو كرة القدم فى مصر بغرام مشاهير الكرة بالحيوانات حيث يطبقون مقوله أبو فراس الحمدانى "وللناس فيما يعشقون مذاهب"
"من أنا، ما الذى أفعله هنا؟" و"هل نحن فى المباراة النهائية؟ و"ما الذى حدث أمس؟.. كلها عبارات قد تبدو ظاهريًا غير مترابطة ولكنها تجمعها صلة وثيقة تتمثل فى أن كلها خرجت من نجوم كرة تعرضوا لفقدان مؤقت للذاكرة
"الأب" فى ثقافتنا العربية هو "عمود البيت" لدوره الكبير فى حياة الأبناء، إذ يعد الأب هو القدوة والمعلم الأول فى حياة أبنائه وبناته.
خلف المظهر البراق لمشاهير الكرة توجد عادة قصص درامية عن ظروف صعبة وقاسية عاشها هؤلاء النجوم في طفولتهم.
لاعب كرة القدم أو نجم كرة القدم شأنه كشأن غيره ممن رعته أمه وتفقدت أحواله، قد تكون هى الحضن الدافئ الذى يأويه، تزوده بالمشاعر الخاصة التى تمنحه القوة والسكينة.
"وراء كل لاعب عظيم.. أم عظيمة" مقولة تتجسد حرفياً فى الملاعب المصرية التى شهدت ميلاد أساطير الكرة بعد قصص مثيرة وتضحيات كبيرة من أمهاتهم كانت سبباً فى تألقهم وإبداعهم المستطيل الأخضر.