لا أعتقد أن إسلام بحيرى يستحق كل ما يجرى الآن.. فلا هو يستحق أن يسجن ولا هو يستحق أن يصبح بطلًا، ولا هو قادر على تجديد الخطاب الدينى.
لا يوجد المزيد من البيانات.