فى إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على الإرتقاء بمستوى تدريب وتأهيل الأطباء ومواكبة كل ما هو جديد فى المنظومة التعليمية لمختلف العلوم الطبية.
"تركنا البدلة القديمة وفصلنا واحدة جديدة"، هكذا قال وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى الدكتور طارق شوقى، فى تأكيده على المنظومة التعليمية الجديدة التى تبنتها مصر..
دخل القانون رقم 212 لسنة 2020 بتعديل بعض أحكام قانون التعليم الصادر بالقانون رقم 139 لسنة 1981 والقانون رقم 103 لسنة 1961، بشأن إعادة تنظيم الأزهر..
أكد عبد الجواد أبو كب الكاتب الصحفى، أن الدولة المصرية منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى حكم البلاد وهى تهتم بشكل كبير بالمنظومة التعليمية..
قال الدكتور ماجد عبد العظيم، أستاذ اقتصاد بمدينة الثقافة والعلوم، إن هناك اهتماما كبيرا من جانب الدولة بالتعليم، موضحا أن هناك دولا عربية عديدة استعانت بجامعات أجنبية عديدة..
على مدار اليوم يجرى عدد من الوزراء مداخلات هاتفية ولقاءات لبرامج الفضائيات المصرية، للحديث عن العديد من القضايا المهمة، ويستعرض "اليوم السابع" أبرز تلك المداخلات.
أكدت الدكتورة ماجدة نصر، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، إن اللجنة سيكون لديها عدة أولويات خلال دور الانعقاد الخامس والآخير، على رأسها متابعة مدى انتظام العملية التعليمية.
شهد المستشار هانى عبد الجابر محافظ بنى سويف والدكتور منصور حسن رئيس الجامعة تكريم كل من الدكتور محمد زين عميد كلية الإعلام
قالت أمينة خيري، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إن المعلمين مظلومين في أمورا كثيرة جدا، شأنهم شأن 7 مليون موظف بالهيكل الإدارى للدولة.
يستضيف برنامج "صالة التحرير" الذى تقدمه الإعلامية عزة مصطفى، عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أمانى الفار، مدير وحدة المشاركة مع القطاع الخاص بوزارة التربية والتعليم.
أبدت النائبه ماجده نصر ، عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس النواب ، تأييدها لفكرة زيادة مدة العام الدراسى ،والتى طرحها وزير التربيه والتعليم طارق شوقى على نواب البرلمان .
قال محمد عمر، نائب وزير التعليم، إن مصر تشهد ثورة حقيقة ضد الفساد لمستقبل أفضل، مضيفًا : "ما بدأناه اليوم بداية رحلة التغيير والتطوير، وسنحقق حلم الرئيس فى تطوير التعليم
قال الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إن مشكلات المنظومة التعليمية هى إرث 50 عاماً.
مشكورة تفضلت وزارة التربية والتعليم بإرسال تعليق على مقالى الذى كتبته فى يوم الخميس الموافق 26 نوفمبر الماضى تحت عنوان «لماذا إذن نحب مصر؟