سيد المداحين فى عشق النبى، حصل هو الآخر على لقب مداح الرسول، فلم يترك مناسبة حتى مدح فيها سيد الخلق، وخاتم المرسلين، وأنشد بصوته قصائد العشق الروحى.
قالوا عليه "شيخ العرب".. طاف مصر من شرقا لغربها ومن شمالها لجنوبها في مدح سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم.
يمر اليوم 109 عاماً على ميلاد مداح الرسول الفنان الكبير محمد الكحلاوى الذى ولد فى مثل هذا اليوم الموافق الأول من شهرأكتوبر عام 1912،
قدم تلفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا مع الشيخ أحمد محمد عابدين الحاصل على المركز الأول جمهورى فى الانشاد الدينى.
يحل الشيخ أحمد الكحلاوي، مداح الرسول، ضيفًا على الإعلامية ريهام السهلي في برنامج "المواجهة" الذي تقدمه على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الإثنين..
ولعبت الصدفة دورها فى حياة الفنان الكبير محمد الكحلاوى الشهير بمداح الرسول والذى بدأ مشواره الفنى بدور صغير فى فيلم "العزيمة" وهو دور بائع عنب حتى أصبح صاحب تانى شركة انتاج فى الوطن العربى
يمر اليوم 108 أعوام على ميلاد مداح الرسول الفنان الكبير محمد الكحلاوى الذى ولد فى مثل هذا اليوم الموافق الأول من شهر أكتوبر عام 1912، وعاش حياة حافلة بالفن والأحداث التى غيرت من مساره
تمر اليوم ذكرى ميلاد مداح الرسول الفنان الكبير محمد الكحلاوى الذى ولد بمنيا القمح محافظة الشرقية فى الأول من شهر أكتوبر عام 1912.
الدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة، حرصت على متابعة الأنشطة الفنية خلال شهر رمضان بحضور عرض " شباب في عين الرسول" بمسرح البالون.
يستضيف برنامج "بوضوح"، للإعلامى عمرو الليثى، فى الـ 11 من مساء بعد غد الخميس، على شاشة قناة الحياة، مداح الرسول المنشد محمد الكحلاوى .
تدخل ومعها بعض الهدايا والحلوى، لهؤلاء الذين فقدوا كل ما يملكون، الصحة والمال وحنان الأهل، ورغم أنهم فقدوا حتى الذاكرة، فإنهم يعرفون هذا الوجه الذى تحنو صاحبته عليهم، وتحاول تعويضهم شيئًا مما فقدوه.
بدأ حياته بالأناشيد الدينية ومدح الرسول، ورغم أنه قبطى لم يهتم بما يقال عنه، وأصبح "معشوق المسلمين" يحيى حفلات الحجاج والمعتمرين وليالى الأولياء والصالحين، وذاع صيته فى كل مكان.
يحل مداح الرسول أحمد الكحلاوى ضيفا فى حلقة خاصة على شاشة قناة "الدلتا"، فى الحادية عشر من مساء غدا الجمعة، إحتفالا بمولد سيد الخلق محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.
عبر الأثير جاء صوتهم فى كلِ بيت.. وبموجات الراديو انتقل نغمهم من أذنٍ لأخرى..وعلى شاشات التلفاز استقرت صورتهم فى أذهاننا..وفى القلوب سكن مديحهم.<br>