من كان يصدق أن أحزاب السمع والطاعة فجأة تصبح ناشزا، تخرج عن أوامر وأحكام «سى سامح» وترفع صوتها وتطلب الخلع رسميا؟! ومن كان يصدق أن تختلط الأوراق قبل أيام قليلة .
لا يوجد المزيد من البيانات.