أكثر من 8 سنوات مرت على استشهاد، غير أنه لا يزال محور حديث المساء بين أهالى قريته، أصبح رمزا لأطفال البلدة، أطلق اسمه على العديد من المنشآت الهامة داخل بلدته.
قال الإعلامى محمود سعد، إن شجاعة الشهيد محمد أيمن شويقة بطل الصاعقة الذى ضحى بنفسه لإنقاذ رفاق السلاح، ضرب رمز فى البطولة عندما فضل احتضان القنابل ليفدى زملائه ويتحول جسده إلى أشلاء عظيمة سيجمعها الله يوم القيامة مع الصديقين والنبيين والشهداء.