استشهد في يوم مولده، وترك ثلاثة أطفال وزوجة، يعيشون على ذكراه، ويسعون دائما لتحقيق أحلامه فيهم، التي رسمها لهم جميعا في حياته.
دماء طاهرة تأبى أرض الأديان أن تخفيها عن أعين الأبطال، وأنفس ما زالت تحيى عند ربها ترى الجنة بنعيماً لم تراه أعين بشراً.
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، مساء اليوم السبت، صورة لطفل رضيع يرتدى "أفرول" الجيش المصرى لوالده "عمرو وهيب" شهيد الجيش المصرى برفح.